مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله
مقاطعة المنتجات الصهيونية.. الكيان الغاصب بالمركز الأخير في مؤشر العلامة التجارية الوطنية

مـوقع دائرة الثقافة القرآنية – متابعات – 5 شعبان 1446هـ
ذكر موقع “غلوبس” الصهيوني، أنّ الكيان الغاصب احتل المركز الأخير، في مؤشر العلامات التجارية الوطنية، الذي أجري في تموز/يوليو وآب/أغسطس 2024، من خلال استطلاع آراء 40 ألف شخص في 20 بلد.

ويصنّف المؤشر 50 بلد، ويشير إلى 6 جوانب لقوة العلامة التجارية لها: السياسة والحوكمة، والثقافة، والناس والمجتمع، والصادرات، والهجرة والاستثمار، والسياحة.

وتشير الدراسة، التي أُجريت في هذا السياق، إلى أنّ جيل “Z”، يرفض الكيان الصهيوني بشكلٍ ساحق، ممّا “يمنحها أدنى الدرجات الممكنة في جميع المعايير.

كما يلاحظ التقرير، أنّ هناك “مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية”، ما يُعرّض الصادرات الصهيونية لخطر كبير، مع نفور كبير من المنتجات التي تحمل علامة “صنع في إسرائيل”.

ويجد التقرير، أنّ الكيان الصهيوني مرتبط بعدم الاستقرار العالمي، فوفقاً لمشاعر التصنيف، “يُنظر إلى الكيان الغاصب على أنها جزء من قوى الفوضى، وليس تلك التي تساهم في الاستقرار العالمي.

وفي السياق، قال مؤسس “Brands Israel”، موتي شيرف، والتي تهدف إلى الترويج للعلامة التجارية الصهيونية في جميع أنحاء العالم، إنّ “العلامة التجارية الإسرائيلية كانت في وضع خطير منذ اندلاع الحرب”.

وأضاف شيرف أنّ الكيان الصهيوني فقد شرعيته في المجتمع الدولي، وأصبحت في الخلفية للشؤون العالمية، مشيراً إلى أنّ “الوقت حان للاعتراف بفشل الدبلوماسية العامة التقليدية، وتبني نماذج مبتكرة للعلامة التجارية الصهيونية.

 

المصدر: وكالات 


  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر