متابعات ..
أعلن مصدر عسكري سوري عن تعرض موقع عسكري جنوب غرب مطار دمشق فجر اليوم.
وأعلن المصدر العسكري أن الصواريخ الصهيونية أطلقت من داخل الأراضي المحتلة ونتج عنها بعض الخسائر المادية.
المصدر العسكري :العدوان الاسرائيلي يأتي كمحاولة يائسة لرفع معنويات المجموعات التكفيريات التي تنهار.
وكان وزير النقل والاستخبارات الإسرائيلي يسرائيل كاتس، في مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي "غالي تساهال"، حول الأنباء التي تحدثت عن انفجارات في محيط مطار دمشق الدولي.
وقال الوزير "أستطيع أن أؤكد أن الحادث الذي وقع في سوريا، يقع ضمن السياسة الإسرائيلية، والتي تهدف إلى منع تهريب الأسلحة المتطورة من إيران إلى حزب الله عبر سوريا".
نفى مصدر عسكري سوري، ما رددته وسائل إعلام عربية وغربية، بشأن استهداف سلاح الجو الإسرائيلي لمخازن أسلحة تابعة لحزب الله اللبناني في مطار دمشق الدولي، مؤكدًا أن ما أثير بشأن وجود أسلحة لحزب الله مجرد تبرير فاشل للعدوان الإسرائيلي.
ونقلت "وكالة سبوتنيك" عن المصدر السوري قوله، إن الطيران الإسرائيلي، يرتكب الجرائم والانتهاكات على الأراضي السورية، مستغلًا الوجود الدولي العسكري على الأراضي السورية، في أكثر من مكان وأكثر من موقف، ولكن هذه الجرائم المتكررة لن تمر دون رد رادع من الجيش العربي السوري.
وفي سياق متصل قال مدير مركز دراسات الشرق الأوسط وآسيا الوسطى سيميون باغداساروف، إنه حان الوقت لدمشق للتفكير في تعزيز دفاعاتها الجوية لحماية أنفسهم من الغارات.
وتناقلت وسائل إعلام محلية ودولية معلومات تشير إلى وقوع انفجارات ضخمة، فجر اليوم الخميس، من جهة مطار دمشق الدولي أعقبه حريق في نفس المكان.