أولاً: العناية المستمرة لدعم الجبهات بالرجال والمال، الجبهات تحتاجُ باستمرار لدعم مستمر بالرجال وَأَيْضاً بالإمكانات المَادية.
ثانياً: العناية القصوى بالتكافل الاجتماعي، نحن شعب مسلم يجبُ أن نكون فيما بيننا رحماءَ ورحماء لفقرائنا والمتضررين فينا والمعانين فينا، وتطوير آليات العمل فيه وتفعيل العمل الخيري في هذا الجانب.
ثالثا: الحفاظ على وحدة الصف بين كُلّ المكونات وتفعيل آليات التعاون والعمل المشترك والحفاظ على السلم الاجتماعي بين القبائل اليوم، القبائل مستهدفة في سلمها الاجتماعي فيما بينها، والتصَـدّي للمساعي الشيطانية من قوى العدوان لإثارة المشاكل والنزاعات بين القبائل وإشغالها عن ميدانها المشرف ومعركتها الحقيقية وقضيتها العادلة وأولوياتها المهمة.
رابعا: العناية بالنشاط التوعوي في الجامعات والمدارس والمقايل والمناسبات والتحصين بالوعي في مواجهة التضليل الاعلامي والفكري والتصَـدّي للحرب الناعمة من قوى العدوان هي تشن علينا حرباً عسكرية تدميرية وحرباً ناعمة افسادية التي تسعى إلى إفساد الشباب ونشر الدعارة والمخدرات، هذا طبيعة أولئك حكام الأعراب، يحاولون نشر الدعارة والمخدرات، السعي لضبط حالة الفوضى في مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام بكل الوسائل الممكنة.
خامسا: تفعيل وثيقة الشرَف القبَلي التي اعتمدها ووقّع عليها جمهورٌ كبير من رجال اليمن وقبائل اليمن.
سادسا: العناية شعبياً ورسمياً بأسر الشهداء وبالجرحى وبأسر الأسرى وبأسر المرابطين بالجبهات، بتوفير احتياجاتهم المعيشية، وبالنازحين والمنكوبين جراء العدوان، هذا عمل مشترك ما بين الجانب الرسمي والشعبي.
سابعا: الاهتمام، وأرجو ذلك يا شعبنا العزيز، الاهتمام باستغلال موسم الزراعة القادمة بتعاوُن رسمي وشعبي، نحن معنيون بالسعي والاهتمام بشكل كبير بأقصى قدر ممكِن، موسم زراعة الذرة قادم ومهم، عندما يأتي الاهتمام به من الجميع