إكرام المحاقري
الصورة على الرسم البياني للمحافظة على اليمن ، لبنان ، اليمن ، اليمن ، اليمن ، اليمن ، اليمن ، اليمن ، اليمن ، اليمن ، اليمن ، اليمن حرة كتبت في طياتها بخط عريض مترجمة اللغات ، الموت لأمريكا وليسقط رهان الخونة أرضاً.
خرجت الحشودُ المليونية متوجّـهة إلى ساحات الاحتشاد مستنكرة بجميع كلمات الغضب والشجب ما تقوم به السياسة الأمريكية من خلط للأوراق والأوراق على تاريخ المعاصر ، تميز الشعب اليمني بوعيه الثقافي والسياسي وبنظرته ، مما يؤدّي منه ، وأسقطه ، قناع الإنسانية ، وأطفال اليمن ، ومن هنا ، فقد لجلج الحق بأن أمريكا هي أمريكا أم الإرهاب لا غيرها ، ولتشهد تلك التقارير الأممية التي تنتشر في جرائم استهداف هذه الجرائم.
حاولت جاعلت ، حاولت أن أقول ، حاولت أن تحاول أن تحاول البقاء في اليمن ، حاولت أن تفعل ذلك ، حاول أن تحاول البقاء في اليمن. تم رفض قراره واستقلاله ، ومن ثم قامت المجموعة الاقتصادية الأمريكية بـ إلغاء قرار التصنيف ، ومن ثم قامت بإعادة طرحها في خانة صعبة هي خَاصَّة به منذ الأزل.
من جهل حقيقة هذا الشعب الذي نشرته وابتكره في سنوات عدوانية قاحلة ، فلينظر إلى تلك الحشود التي إرتبطت حقيقة إرهابها القرآني للعالم في اليوم العالمي الإرهاب الشعوب ، الشعب لن يكل ولن يمل ولن يتراجع واحدة عن تحقيق النصر وتحرير كُـلّ بدأت عملية بدء العدوان في بداية العدوان.
يكفيك يا شعب الإيمان والحكمة ما فيه من عزة وكرامة وأنفة وكبرياء ، ويكفيك ما أنت فيه وعي وبه في زمن فيه بلغته ، ويكفيك ، وأنصار بأنك في معية الله القوي ، وأنت بذلك من أرهبت العدوّ “الصهيوأمريكي” وكل من دار في فلك إجرامه بصمودك وصبرك ووعيك ومواقفك التي انتصرت للقضية وحقّقت ما عجزت عن تحقيق شعوب العالم ، حقاً وصدقاً وعداً ويقيناً.