الحالة السياسية أن بعض الشخصيات- أحياناً- شخصية هنا أو هناك يقم هو إما نتيجة حقد، أو غباء، أو ارتباط بالخارج، واحدة من ثلاث، جهل: إنسان- أحياناً- يكون جاهلا كبيراً، ولكن صاحب وجاهة، وأحياناً جهله جهل مركب، بعض السياسيين جهلهم جهل مركب: غبي، يتصور مع شوية من الأنانية وإفلاس من القيم، وإفلاس من الشعور والإحساس بالانتماء والهوية، وعنده خلاص ما عاد به حل إلا يفرق الشعب اليمني ويجزّئ ويقطّع أوصال الشعب اليمني، ويجي يقول: [خلاص، الحل لمشاكلنا السياسية نقطّع أوصال شعبنا ونفكك هذا البلد]، ويعتبر نفسه إنه [قد هو عبقري، مفكر يعني منين جت له هذه الفكرة]! |لا| الشعب اليمني ليس له مشكلة في واقعه كشعب وحالة شعبية، تدعو إلى تفكيكه وتقطيع أوصاله. لا، تكفيريين جاؤا بدعم سعودي، وفيما بعد بدعم إماراتي، محاولين هم يفككوا أوصال هذا البلد: [وأهل محافظة كذا كافرين ومجوس، وأهل محافظة كذا مسلمين ومن الصحابة…]، وبهذه النغمة المقيتة، والا بعض القوى السياسية باتت تحمل- أيضاً- هذه النغمة.
[الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام]
دروس من هدي القرآن الكريم
من كلمة السيد القائد/ عبد الملك بدر الدين الحوثي / حفظه الله.
في ذكرى الهجرة النبوية وثورة 21 من سبتمبر 28ذوالحجة 1438هـ /9/ يوليو, 2019م.