من المهم أن تخرج المظاهرات من جديد:
- لإعلان التضامن مع الشعب الفلسطيني.
- وللمطالبة بوقف الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.
- والتَّوقُّف عن مساعي التهجير القسري للشعب الفلسطيني، ينبغي أن يكون هناك نشاط واسع في مختلف البلدان، على المستوى العالمي.
- وللضغط على حكومات تلك البلدان؛ لتتبنى سياسات داعمة إنسانياً للشعب الفلسطيني، وتتحرَّك لمنع هذه الهمجية، هذا الطغيان، هذا الإجرام.
- ولأن يكون هناك عزلٌ للعدو الإسرائيلي، وللعدو الأمريكي، في توجههما الوحشي، المنفلت، الهمجي، الإجرامي.
لا ينبغي أن تتحوَّل المسألة هذه المرَّة إلى حالة صمت يَعُمُّ البلدان بكلها، مع أن هناك تحرُّك معروف في أمريكا رسمياً؛ لقمع أي نشاط يُعَبِّر عن الصوت الإنساني، والموقف الإنساني، المتضامن مع الشعب الفلسطيني، وهناك ضغط على الجاليات، وعلى الناشطين في الجامعات، إلى درجة الترحيل لبعضهم، هناك ضغط أيضاً في البلدان الأوروبية، وفي ألمانيا تحذو السلطات الألمانية حذو الأمريكيين، في التضييق أكثر على الناشطين، والتهديد بترحيلهم، بل البدء في ترحيل بعضهم؛ لكن يجب أن يكون هناك نشاط واسع.
[الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام]
دروس من هدي القرآن الكريم
من كلمة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي بمناسبة افتتاح الأنشطة والدورات الصيفية وحول آخر التطورات والمستجدات شوال 1446هـ