أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ لَوْ نَشَاءُ}(الواقعة: من الآية65) حتى تتأكدوا بأنه نحن الزارعون،{لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ حُطَاماً} ضربة تأتي له أو عاصف أو تنعدم الأمطار
فتسبيح الله في الصلاة هو تنزيهه في ذاته، وتنزيهه في أفعاله، وتنزيهه في تشريعاته، لا يجوز أن ينسب إليه ما لا يليق نسبته إليه،
الصلاة التي سميت خير الأعمال في حديث عن رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) وينادى لها بلفظ: [حي على خير العمل] هي مرتبطة بكل شيء
{اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ} الصراط هو: الطريق الواضح. والمستقيم: قيِّم، لا عوج فيه، ولا التواءات، طريق واضح؛
ألم تتكرر {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} في القرآن كله؟ هذه الآية التي غيبها الوهابيون لا يقرؤونها في صلاتهم، لا يفهمون هداية الله