ومن العجيب أنه أشياء كثيرة هي بأيدي الناس، لكن الذي يفقدوه هو الوعي، الفهم الصحيح للأمور، وعدم ثقة في كتاب الله، ما بين نثق بكتاب الله حقيقة،
لاحظ إذا واحد نظر، إذا نظرنا لأنفسنا فيما بيننا أشياء كثيرة هي في متناولنا، نستطيع أن يكون تعاملنا مع بعضنا تعامل حسن. أليس هذا ممكن؟
إذا جاء سلطان لا يهتم بالأمة؛ لأنه أحياناً قد يأتي السلطان فيكون همه هو أن يستقر حكمه، وهناك وسائل قريبة لاستقرار الحكم لكنها ليست لصالح الأمة
في واقعنا نحن معرضين عن الإلتزام بهدي الله، الإلتزام بالقرآن الكريم، ولا بين نفهم الأمور على ما وجهنا الله سبحانه وتعالى إلى فهمها، منها هذه الغلطة، وهي غلطة كبيرة عند الناس، أنهم ما ينظرون
المؤمن المتقي حقيقة، من تهمه قضية وحدة الناس، من يهمه قضية إعلاء كلمة الله، الجهاد في سبيل الله، لا بد أن تكون هذه من الصفات البارزة فيه،