مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

دروس من هدي القرآن الكريم. 
ملزمة الاسبوع=درس اليوم

درس الأربعاء

تابع...معرفة الله نعم الله الدرس الرابع

ألقاها السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه

🌳 نقاط هامة للمراجعة وربطها بالواقع

🌴 أهمية تذكر الوضعية السابقة وضعية الإستضعاف للحفاظ على نعمة التمكين.

🌴 مفهوم الزهد في الدنيا 

الملك النبي الزاهد سليمان عليه السلام....نموذجا.

💐 مع الدرس نسأل الله الهداية

{وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنْجَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ} (إبراهيم:6) يذكرهم بعدما قد نجاهم الله مما كان يعمل بهم آل فرعون من التعذيب والتنكيل، وبعد أن أصبحوا أمة مستقلة لها قائدها تتحرك هي في ظل راية الرسالة التي بعث الله بها موسى، لكنه كان يقول لهم: إنما أنتم فيه لا تستشعرون أنها وضعية تحافظون عليها وتحرصون عليها إلا إذا ما تذكرتم ما كنتم فيه أيام كنتم في مصر تحت عبودية آل فرعون, فرعون وجنوده وقومه أولئك الذين كانوا يقتلون أبناءكم، يستحيون النساء ويذبحون البنين ويسومونكم سوء العذاب فيستعبدونكم في المهن المسترذلة وفي الأعمال الشاقة.وهذه الآية هي مهمة جداً، الناس عادة متى ما كانوا في وضع سيء ثم تبدل بهم الحال فأصبحوا في وضعية أخرى، كانوا أذلاء فأصبحوا أقوياء، كانوا مستذلين فأصبحوا أعزاء، أصبح لهم قوة، أصبحوا متمكنين.. قد ينسون ويظنون بأنه هكذا انتهت تلك الوضعية السابقة فلم يبق إلا هذه الوضعية الجيدة وهكذا ستبقى، يتصور الناس بأن تلك الوضعية ستبقى هكذا على ما هي عليه إلى الأبد.. ألم يكن الناس أيام كان سوق [الخوبة] مفتوح زمان، وكانت البضائع رخيصة، وكان الناس يتحركون، كنت تلمس من الناس أنهم يرون أن هذه الوضعية ستبقى مستمرة هكذا.الإمام الخميني كان يقول للإيرانيين بعد الثورة الإسلامية: إن الحفاظ على الثورة أهم من الثورة نفسها، أنتم قد ثرتم ونجحتم وحققتم انتصاراً عظيماً لكن هنا بدأ العمل الحقيقي وهو: الحفاظ على الثورة.. هكذا كان يقول لهم.كما هنا قال موسى لقومه: حافظوا على هذه الوضعية التي أنتم فيها، لا تتنكروا لله، لا تبدلوا نعمة الله، تذكروا دائماًَ ما كنتم فيه سابقاً، ثم اذكروا نعمة الله عليكم إذ نجاكم منه، وفعلاً هذه لهذا أثرها العظيم فيما يتعلق بالحفاظ على منجزات الأمة، إذا الأمة تقارن بين ماضيها وما بلغت فيه وترى الفارق الكبير بين ذلك الوضع السابق السيئ وهذا الوضع الجيد الحسن فستحرص فعلاً على أن ترعى، على أن تحمي، على أن تدفع عن كل ما حقق لهم ذلك المكسب العظيم. اذكروا نعمة الله عليكم أن نجاكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب ويذبحون أبناءكم..إلى آخره، ثم انظروا كيف أصبحتم الآن، إذا لم تتذكروا تلك الأعمال السيئة السابقة فإنكم لن ترعوا هذه النعمة وهذه الوضعية الحسنة التي أصبحتم فيها.الله سبحانه وتعالى يعلمنا أيضاً أن أولياءه يدعونه أن يوفقهم لشكر نعمه فيقول عن نبيه سليمان: {وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ}(النمل:17- 19).لاحظوا نبي من أنبياء الله آتاه الله من الملك مالا ينبغي لأحد من بعده، حكم الجن والإنس والطير، وسخرت له الريح وسخر معه الجبال، وألان الله له القطر، {وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ}(سـبأ: من الآية10)، هذا الذي كان دائم التذكر لنعمة الله فكان يقول: {هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ}(النمل: من الآية40) فعندما سمع كلام النملة، وعندما رأى ذلك الحشد الهائل من الجن والإنس والطير تبسم ضاحكاً، ولكن هل كانت ضحكته كضحكة قارون أو ضحكة الكثير من الأغنياء الذين يطغيهم المال، أو ابتسامة أولئك الزعماء الذين يرون أنفسهم جبارين فوق عباد الله؟ هذا نبي عظيم ينظر إلى ما بين يديه أنه نعمة من الله فيدعو الله أن يدفعه دائماً إلى أن يتذكر نعمه؛ لأن يشكرها {رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ}.فنملة تذكره؛ ولأن يسمع كلام نملة فيعرفها ويعرف لغة هذه المخلوقات الكثيرة يرى وقع هذه النعمة، وعظم هذه النعمة التي أنعم الله بها عليه، فيطلب من الله أن يدفعه لأن يظل دائماًَ يتذكر هذه النعم، لأن يشكرها، وليس فقط النعمة التي أنعم بها عليه بل أيضاً تلك النعم التي أنعم بها على والديه، أنا سأشكرك على هذه

النعمة التي أنعمت بها علي،

وأيضاً على تلك النعمة التي أنعمت بها على والدي، فيدعو الله وهو المطلب المهم بالنسبة لعباد الله وأوليائه، فلا يرى ذلك الملك كله هو ما يحقق ما يريد له، إنه يريد من الله أن يدخله في عباده الصالحين، ذلك هو المقام الرفيع وذلك هو الملك العظيم.. {وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ}.من هو من الناس، الناس الذين أكثرهم متى ما امتلك شيئاً بسيطاً من الدنيا أخلد إلى الدنيا، ونسي أن عليه أن يبحث، أن عليه أن يسعى، أن عليه أن يدعو الله باستمرار أن يدخله في عباده الصالحين، أن يكون من ضمن الصالحين, من ضمن أولياء الله.أولئك الذين يطغيهم المال فينسوا أنهم في حاجة ماسة إلى مقام أرفع مما يرونه رفيعاً في حياتهم، هو أن يكونوا من عباد الله الصالحين في حياتهم، هو أن يكونوا من عباد الله الصالحين.لا يصح أن ننطلق نحذر الناس من الدنيا؛ لأنها خداعة مكارة! هي نعمة عظيمة، إذاً تعال حذر من الألسن وقل اقطعوا الألسن أيها الناس، فإن الألسن تكذب، وتشهد الزور، وتحلف الأيمان الفاجرة، وتؤيد الباطل، وتنطق بالباطل، وتعيب هذا، وتسخر من أولياء الله، وهكذا... الألسن، الألسن اقطعوها، هل هذا منطق؟. لا.هكذا حديث أولئك عن الدنيا نفس الحديث، إذا كنت تريد أن تعزل الناس عن الدنيا وأن يتركوها ويبقوا صعاليك فلا يستطيعون أن يعملوا شيئاً لدينهم، ولا يستطيعون أن يعملوا شيئاً يعزون به أنفسهم ويستغنون به عن أعدائهم؛ لكون الدنيا هي مكارة وخداعة، إذاً قل للناس أن يقطعوا ألسنتهم؛ فألسنتهم تكذب. الله الذي خلق المال هو الذي خلق الألسن، الذي خلق المال هو الذي خلق الأعين والألسن، إذاً أخرجوا أعينكم فإنها تنظر إلى المحرمات، اقطعوا ألسنتكم فإنها تكذب وتشهد الزور وتحلف الأيمان الفاجرة وهكذا.. الأنفس!!.ولهذا جاء القرآن بهدايته الواسعة متجهاً نحو النفوس ولم يصب جامَّ غضبه على الدنيا، بل هو من يذكرنا بهذه النعم العظيمة في الدنيا، لم يأت ليقول للناس كما يقول كثير من أولئك الذين يرشدون الناس من أطرف كتاب يرونه، بل قال الله للناس: لا تغرنكم الحياة الدنيا فقط، لا تلهيكم، لا تنخدعوا بها، لا تؤثروها على الآخرة.. هذه عناوين حديث القرآن عن الدنيا.لكن انطلقوا فيها ابتغوا من فضل الله فيها، تحركوا فيها، ولكن اهتدوا فيها وأنتم تتحركون فيها بهديي، زكوا أنفسكم بهديي، حينئذ فليملك أحدكم كما يملك سليمان لا تغره الدنيا ولا تخدعه الدنيا، سليمان الذي قال {هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي} وإشارة هذا إلى الملك العظيم الذي أوتيه {لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ}.. هكذا يأمر الله سبحانه وتعالى أولياءه، أو يذكر أن أولياءه هم دائماً يدعون الله أن يرزقهم تذكر وشكر نعمه، وهم أولئك الذين إذا ما ملكوا نعمه الكثيرة كيفما بلغت لا تملكهم، لا تخدعهم، لا تغرهم، لا يؤثرونها على الآخرة، لا تلهيهم عن ذكر الله.. فهل تتذكر وأنت تملك شيئاً من الدنيا قد يكون ما تملك يساوي [قدراً] أو اثنين من قدور سليمان التي كان يعملها الشياطين له {وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ}(سـبأ: من الآية13) أليس هكذا في الآية؟.وتريد أن تطغى، تريد أن تتكبر، تنسى أن تطلب من الله أن يدخلك في عباده الصالحين.. تعال، انظر إلى سليمان الذي ملك الدنيا، ملك الجبال، ملك الطير، ملك الجن، ملك الإنس، ملك البر والبحر، ملك الرياح، تعال إلى كلماته الرقيقة: {رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ}.بعض الناس ينسى أن يدعو لوالديه فيما إذا تركوا له مالاً [الله لا يرحمه إنه أعطى فلانة جربة فلان, كان عادها قال مهر, قال يريد يتخلص..]. سليمان يقول: {رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ} هذا الملك كله أنا أريد أن أسخره في الأعمال الصالحة، تلك الأعمال التي ترضيك.. {وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ} أليست هذه كلمات رقيقة؟ ما أبعد الناس، أولئك الذين لا يملكون مثل قدور سليمان عن هذا المنطق، أصبح الناس كما قال الله: {كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى} (العلق:6-7).إذاً فالمعالجة أن نأتي نحن لنعالج الإشكالية في النفوس، وهو توجه القرآن الكريم، هو توجه إلى النفوس، لنعلم الناس كيف يزكون أنفسهم. لا أن نأت لنصب جامَّ غضبنا على الدنيا نفسها التي هي نعمة عظيمة من نعم الله، والتي للإنسان دور مهم فيها، في تحقيق عبادته لله سبحانه وتعالى، وشهادته بكمال إلهه، نتجه إلى النفوس ونذكر الناس كيف يتعاملون مع الدنيا، كيف يملكون الدنيا ولا تملكهم، كيف يكون همهم أن يعملوا أعمالاً صالحة من خلال ما يملكون، وعلى الرغم مما يملكون، وأن ينشدوا ذلك المقام الرفيع وهو أن يكونوا ضمن عباد الله الصالحين في هذه الدنيا وفي الآخرة.


اسئله اجوبتها في درس اليوم

١_تحدث بإيجاز حول:

=اهمية الحفاظ :

*على التأييد الإلهي:
_(وإذ قال موسى لقومه
_اذكروا نعمة الله عليكم
_إذ أنجاكم من آل فرعون
_يسومونكم سوء العذاب 
_ويذبحون أبناءكم 
_ويستحيون نساءكم
_وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم)

_حافظوا على الوضعيه التي انتم فيها
_لا تتنكروا لله _لا تبدلوا نعمة الله
_تذكروا ما كنتم عليه سابقا
_ثم اذكروا نعمة الله عليكم إذ انجاكم 
_ولن تستطيعوا الحفاظ على وضعية القوة والتمكين
_إلا إذا تذكرتم ماكنتم عليه من وضعيه الضعف والذله

_الناس:
_عادة متى كانوا في وضع سيء
_ثم تبدل بهم الحال فاصبحوا في وضعيه عزة وتمكين
_قد ينسون ويظنون بأن الوضعيه السابقه قد انتهت
_ولم يبقى إلا هذه الوضعيه الجيدة والى الابد

_الإمام:
_الخميني كان يقول للإيرانيين بعد الثورة الاسلاميه:
_إن الحفاظ على الثوره 
_اهم من الثوره نفسها

_إذا:
_الامة تقارن بين ماضيها السيء 
_وحاضرها الجيد 
_فستحرص على الحفاظ على منجزاتها ومكاسبها

*الله سبحانه:
_يعلمنا ايضا ان أوليائها يدعونه 
_ان يوفقهم لشكر نعمه
_(وحشر لسليمان جنوده 
_من الجن والإنس والطير فهم يوزعون
_حتى إذا أتوا على وادي النمل 
_قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم
_لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون
_فتبسم ضاحكا" وقال رب
_ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي
_وأن أعمل صالحا" ترضاه
_وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين)

+لاحظوا:
_نبي من أنبياء الله اتاه الله الملك
_وسخر له الجن والإنس والرياح والجبال والطير وألان له القطر
_كان دائم التذكر لنعم الله
_شاكرا له ليس على نعمه عليه فقط
_بل وعلى النعم التي انعم بها على والديه
_(هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر)

_والمطلب:
_المهم والمقام الرفيع بالنسبه
_لعباد الله وأوليائه والملك العظيم هو:
(وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين)

_أولئك:

_الذين اكثرهم متى ما امتلك شيء بسيطا" من الدنيا
_اخلد اليها ونسى ان يبحث وان يدعوا الله باستمرار

_الذين يطغيهم المال 
_ينسوا أنهم بحاجة ماسة إلى مقام 
_أرفع مما يرونه رفيعا" في حياتهم هو:
_ان يكونوا من عباد الله الصالحين

=نقاط مهمة:

*لا يصح:

_ان ننطلق  نحذر الناس من الدنيا
_بقول:انها خداعة مكارة!
_بل هي نعمة عظيمة

*جاء:
_القرآن بهدايته الواسعة متجها" نحو النفوس
_ولم يصب جام غضبه على الدنيا
_ويذكرنا بانها نعمة عظيمة

_قال الله:
_للناس:لا تغرنكم الحياة الدنيا 
_لا تهليكم عن ذكري و لا تؤثروها على الآخره
_انطلقوا وابتغوا فيها من فضل الله
_ اهتدوا وانتم تتحركون فيها بهديي

*اذا":
_ توجه القرآن لمعالجة الاشكاليه في النفوس
_ونحن يجب:
_نذكر الناس ان الدنيا نعمة وان لهم دورا مهما فيها
_في تحقيق عبادتهم لله سبحانه وتعالى
_ان نعلمهم كيف:
_ يزكون أنفسهم 
_ يتعاملون مع الدنيا
_يملكونها ولا تملكهم
_يكون همهم اعمالا صالحه من خلال ما يملكون
_وعلى الرغم مما يملكون
_وان ينشدوا المقام الرفيع 
_ان يكونوا ضمن عباد الله الصالحين
_في الدنيا والآخره

٢_ناقش الاتي:

=وجه المقارنه بين:

*شكر نبي الله سليمان عليه السلام الذي:
_ملك الجن والانس والطير والجبال والرياح 

* شكر  ملوك الخليج:
_ الذين لا يملكون حتى قدر واحد من قدور سليمان عليه السلام

#وهيئ لي من امري رشدا


  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر