مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

دروس من هدي القرآن الكريم. 
ملزمة الاسبوع=درس اليوم:
درس الثلاثاء

تابع...معرفة الله...عظمة الله...الدرس الثامن

ألقاها السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه

🌳 نقاط هامة للمراجعة وربطها بالواقع

🌴 عندما تحمل عقائد باطلة فلن ينفعك عند الله أن تردد بلسانك الأذكار وتقوم ببعض العبادات.

🌴 مواقف القرآن من المشركين نتيجة عقائدهم الباطلة.

🌴 دور علماء السوء و حكام السوء في نشر العقائد الفاسدة.

🌴 رد شبهات

رؤية الله سبحانه في الجنة

وأن الإنسان مجبر على فعل أعماله

💐 مع الدرس نسأل الله الهداية

وعلماء السوء هم من أجل خدمة السياسة الفاسدة, خدمة الطواغيت يحمِّلون الله كل سوء, وينسبون إلى الله كل قبيح فيشبهون على العوام من الناس، فمتى ما رأينا معاوية بطغيانه وقبحه نقول: الله هو الذي ولاه، والأعمال التي تصدر من معاوية الله هو الذي خلقها! فأصبح معاوية مقبولاً بكل ما هو عليه؛ لأنه كله من الله, هو الذي ولاه, وهو الذي خلق أفعاله!! فمن الذي سيستثار ضد معاوية إذا أو أشباه معاوية وهو يعتقد هذه العقيدة؟!.. أليسوا هم من دَجَّنُوا أنفسهم ودجّنوا الأمة للظالمين بعقائد مثل هذه؟ هم من أساءوا إلى الله إساءة بالغة.فسبحانه وتعالى ما أعظم حلمه عنهم، وهم من ينطلقون في عباداتهم، وأنت عندما ترى ما في كتبهم من عقائد باطلة, وتراهم يتعبدون ستحكم بأنهم يتعبدون لغير الله، وأنهم يتعبدون لمن؟ أنت كيف تقول: (( سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر )) فتثني على من تعتقد أنه وراء كل فاحشة وقبيح؟! هذا تناقض.ثم أنت تجعل العقيدة الباطلة في قلبك, والمنطق الصحيح على لسانك فقط, والله يتعامل مع من؟ مع القلب أو مع اللسان؟ مع القلب. بل لو انطلقت من لسانك كلمة كفر تكره عليها وقلبك مطمئن بالإيمان لا يضر، لكن أن يكون قلبك مطمئناً بالكفر وتنطلق من لسانك كلمة إيمان لا تنفع ولا قيمة لها. يقرؤون القرآن أحياناً ويبكون, وفي الصلاة يسبحون: سبحان ربي العظيم وبحمده. اسأله عن ربه بعد سيقول لك: هو الذي يقدر كل شيء إذاً فلماذا تسبحه؛ لأن التسبيح لله يعني: تن‍زيه له عما لا يليق بكماله، وأنت الآن نسبت إليه بأن تلك الفاحشة التي اقترفها فلان, تلك الجريمة التي ارتكبها فلان الله هو الذي قدرها, هو الذي خلق الفعل الذي انطلق من هذا الشخص وهو ينفذ الجريمة! فكيف تسبحه! وكيف تلعن الشيطان وهو لم يعمل إلا أقل مما عمله ربك الذي قلت بأنه خلق الفاحشة, وقدرها وساق ذلك الشخص إليها رغماً عنه!. إنهم متناقضون .. عقائد خبيثة, عقائد تتنافى مع القرآن الكريم بشكل مفضوح.ثم لا ينفع أن يقولوا: ((سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر)) أو يقول: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}(الفاتحة: من الآية3) ألم ينطق بكلمة: {الْحَمْدُ} لكن كما قلت سابقاً؛ لأن بعض الناس يقول: كيف هم هؤلاء يقولون مثلنا يسبحون الله ويحمدون الله ويمجدون الله!. نقول: لكن فيما إذا كان الواقع على هذا النحو: أن قلوبهم تعتقد عقائد باطلة وفقط ألسنتهم تقول بهذا فما يصدر من ألسنتهم إنما هو شهادة على قبح اعتقادهم، وهو نفس المنطق الذي استخدمه القرآن مع الكافرين الذين كانوا يجعلون مع الله آلهة أخرى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ} (الزخرف:9) ويردد في آيات أخرى, {ولئن سألتهم..} ثم بعدها يقول: {قل أَفَلا تَعْقِلُونَ . أَفَلا تَتَّقُونَ . أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ} إذاً أنتم تقولون: بأن الله هو الذي خلق السموات والأرض, إذاً فلماذا تجعلون معه آلهة؟ أنت من تقول: الحمد لله، وتقول: سبحان الله, إذاً فلماذا تعتقد بأنه مصدر القبائح؟ نفس المنطق, ونفس الأسلوب. فأولئك عندما كانوا يقولون: {خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ} الله هو الذي خلقنا، ألم يجعل هذه حجة عليهم وشهادة انطلقت من ألسنتهم على بطلان ما يعتقدون من أن هناك آلهة مع الله؟. نفس الشيء أنت عندما تقول: سبحان الله والحمد لله وأنت تعتقد أن الله هو مصدر القبائح والفواحش, هو الذي خلقها وقدرها، فأنت تشهد على نفسك، وقولك حجة عليك يشهد ببطلان ما تعتقد، إذاً فلماذا لا تتحول عن هذا الاعتقاد الباطل. أما أن آتي أنا وأقول: هذا الاعتقاد لا يضر؛ لأني سمعتك تقول: سبحان الله والحمد لله، إذاً سأقول لذلك النبي عندما يقولون: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ}(الزخرف: من الآية87) سأقول له إذا خلاص هم يقولون الله، إذاً فالمسألة انتهت إلى مجرد حجر يطوفون عليها فلا تضر هذه المسألة، أو أنهم جعلوا هذا إله، هم ما نسبوا إليه أنه خلق, ولا نسبوا إليه أنه رزق, ولا نسبوا إليه أنه من يدبر الأمر، ولا نسبوا إليه أنه من خلقهم، ولا شيء, إذاً لم يعد إلا مجرد خرافة لا تضر ولا شيء فلماذا نتقاتل نحن وإياهم عليها؟.. هل هذا منطق؟ على هذا الأساس ممكن أن يكون منطق، لكن القرآن رفض هذا الأسلوب.

إذا كنت من أتأول لك وأنت صاحب هذه العقيدة الباطلة؛ لأنه انطلقت من لسانك كلمات: {الْحَمْدُ لِلّهِ} وكلمات: {سُبْحَانَ اللهِ} فأقول: خلاص.. إذاً سأقول: خلاص لذلك المشرك بعد أن قال: الله هو الذي يدبر الأمر، الله هو الذي خلق السماوات والأرض, الله هو الذي يرزق، الله هو الذي ين‍زل من السماء ماء.. هكذا ورد اعترافهم بهذا نقول: خلاص يا محمد, خلاص يا نوح، خلاص يا فلان, خلاص.. انتهى الموضوع.. ماذا تريدون منهم.. نقوم نتقاتل إحنا وإياهم وهم ذولا معترفين أن الله هو الذي عمل كل شيء، فقط تعتبر مجرد خرافة أنهم نصبوا حجر يقولون: أنها إله وهم ذولا يقولون أنها ما سوت شيء..  لاحظ هل هذا منطق قبله القرآن؟ لا. بل اعتبر اعترافهم شهادة على بطلان اعتقادهم بجعل هذا إله حتى وإن كانوا لا ينسبون إليه شيئاً مما هو يختص بالله سبحانه وتعالى.{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا} قالوا {إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ}(المائدة: من الآية73) وهل الله في واقعه ثالث ثلاثة؟ لا. هل يمكن أن أقول لكن الله ليس ثالث ثلاثة وهذه مجرد كلمة شلتها الرياح، كفروا وإن لم يكن إلا مجرد قول. وفعلاً الشرك لا حقيقة له.. هل للشرك حقيقة؟. هل لله شركاء حقيقيون؟. لو كان لله شركاء حقيقيون لكان الشرك حق، فالشرك باطل أي لا أصل له, ولا حقيقة له. طيب.. كونه لا حقيقة له ولا أصل له.. وهو مجرد خرافة، إذاً خلاص لا يضر. لا, يقتل صاحبه وإن كان هذا لا أساس له. ماذا يعني لا أساس له؟ أي ليس واقعاً, وليس هناك شريك لله حقيقة, وفي واقع الأمر. كذلك عندما قالوا: {اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ} هل الله ثالث ثلاثة؟ لا. الله إله واحد {إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ}(النساء: من الآية171)، لكن هم كافرون, وسيدخلون جهنم, وسيخلدون في جهنم, ويجب قتالهم. أن آتي وأقول: يا أخي هذه كلمة تشلها الرياح وكلنا عارفين أن الله سبحانه وتعالى إنما هو إله واحد فإذا قالوا أن الله ثالث ثلاثة قد مريم والمسيح قد هم آلهة سيصبحون آلهة حقيقيين لمجرد هذا القول؟ لا. إذاً ما تضر المسألة!.. هل هذا المنطق قبله الله؟. لا. هم كافرون, هم كافرون. إذاً فجاءت كلمة: {وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ} في مقام الثناء على الله سبحانه وتعالى, وهو يعلم أننا نفهم, وأننا بفطرنا لا يمكن أن يتبادر إلى أذهاننا أن هناك ما نعمله من معاصي هو أيضاً داخل تحت كلمة: {وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ}، الناس عرب والناس يفهمون في تخاطبهم ماذا تعني العبارات المطلقة أنها مقيدة بالقرائن الحالية, بالقرائن المقالية, بما يحيط بالكلام من ملابسات, وقرائن، بل لا يتبادر إلى الذهن شيء من هذا. {وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} أليس هذا أيضاً من عبارات الثناء على الله سبحانه وتعالى, والحديث عن كماله؟. فهي كلها من {بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} وتن‍زيهه عن أن يكون له ولد, أو أن يكون له صاحبة، وإثبات أنه خلق كل شيء، وأنه بكل شيء عليم .. أليست هذه كلها حديث عن كمال الله سبحانه وتعالى؟ تن‍زيه لذاته, وثناء على ذاته؟.{ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ}(الأنعام: من الآية102) ذلكم, بديع السماوات والأرض, المن‍زه عن أن يكون له ولد, أو يكون له صاحبة، من هو خالق كل شيء، من هو بكل شيء عليم, هو ربكم لا إله إلا هو {خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} (الأنعام:103) أيضاً جاءت آية تن‍زيهه عن الرؤية عن أن تدركه الأبصار جاءت أيضاً في مقام تن‍زيه ذاته سبحانه وتعالى عن ما لا يليق بأن ينسب إليه، تن‍زيه لذاته، لا يمكن أن تدركه الأبصار، كيفما كانت هذه الأبصار، سواء قالوا حاسة سادسة أو سابعة أو ثامنة أو حاسة تاسعة أو كيفما قالوا فهي لا تخرج عن كونها أبْصَار، وعملية الرؤية لا تخرج عن كونها إبْصَار، فهو نزه نفسه سبحانه وتعالى, نزه ذاته عن أن تدركه الأبصار. قالوا: يعني هذا في الدنيا أما في الآخرة فسنراه، ويدعون الله أيضاً بأن يريهم وجهه الكريم، وفي أدعيتهم: اللهم متعنا بالنظر إلى وجهك الكريم، اللهم أرنا وجهك، وهكذا.. الباطل, النقص الذي نزه الله ذاته عنه يصبح عند بعض المسلمين عبادة يتعبدون الله بنسبتها إليه، ويطلبون من الله أن يمكنهم من الحصول عليها. {لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ} وتأتي العبارة مطلقة، وكلما هو تن‍زيه لذاته فهو تن‍زيه لذاته في الدنيا والآخرة؛ لأنه كما قال سابقاً: {وَهُوَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ}(القصص: من الآية70) فكلما هو تن‍زيه لذاته هو تن‍زيه مطلق لذاته سواء في الدنيا وفي الآخرة، والدنيا والآخرة بالنسبة لله سبحانه وتعالى ليستا عالمين متغيرين، لا يحدث هذا التغير في الكون أي تغير بالنسبة لله سبحانه وتعالى، عالم واحد وضعية واحدة الله لا يتغير بتغيرها، ولا يطرأ عليه شيء من خلال تغيرها, فهو من لا يمكن أن تدركه الأبصار لا في الدنيا ولا في

الآخرة. ولماذا ننزه ذاته عن أن تدركه الأبصار كما نزه هو ذاته عن أن تدركه الأبصار؟ نفس الكلام الذي قلناه في قولـه تعالى عندما نزه نفسه عن أن يكون له ولد أو أن تكون له صاحبة: أن هذا يعني: إثبات نقص في الله سبحانه وتعالى؛ لأنه متى ما قلنا بأنه يمكن أن يُرى فالرؤية لا تتحقق إلا من خلال: أن يكون بينك وبين الطرف المرئي مسافة معقولة تمكنك من رؤيته، ويكون هو على كيفية محدودة تتمكن من رؤيته، وتسقط عليه الأشعة لتنقل صوراً من الكيفية التي هو عليها إلى [شَبَكِيَّة] إبصارك, أو بأي وسيلة كانت، ولا بد أن يكون على كيفية محددة، والتحديد والتكييف هو من خواص المحدثات, وهو من دلائل الحدوث، إذاً فيلزم أن يكون محدثاً, فيلزم أن يكون مخلوقاً، إذاً فيلزم أن يكون هناك من خلقه, ومن أحدثه. وإذا لزم أن يكون هناك من خلقه أو أحدثه، فلزم أن يكون ناقصاً, وأن يكون محتاجاً، وأن يكون هناك من هو أكمل منه، وهذا ينتهي إلى ماذا؟ إلى كفر بالله سبحانه وتعالى، فلا يمكن أن تدركه الأبصار إطلاقاً.


اسئله اجوبتها في درس اليوم

١_تحدث بإيجاز حول:

=مواقف القرآن من العقائد الباطلة:

*التي تدجن الامة للظالمين ك معاوية واشباه معاوية
_والتي تقول بان الله هو الذي ولاه 
_والاعمال التي تصدر منه الله هو خلقها
_ليصبح مقبولا" بكل افعاله 

+فمن:
_الذي سيثار عليه وهو يعتقد هذه العقيدة

*التناقض في العباده:
_ان تحمل العقيده الباطله في قلبك 
_والمنطق الصحيح على لسانك

+فتثني :
_الله بقولك(سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله
_فتثني على من تعتقد أنه وراء كل فاحشه وقبيح

*لو:
_انطلقت من لسانك كلمة كفر تكره عليها
_وقلبك مطمئن بالإيمان لا يضر

+لكن:
_ان يكون قلبك مطمئنا" بالكفر وتنطلق من لسانك كلمة ايمان 
_لا تنفع ولا قيمة لها

*عقائد:
_خبيثه تتنافى مع القرآن بشكل مفضوح

+نفس:
_منطق الكافرين الذين كانوا يجعلون مع الله آلهة أخرى
_(ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم)

+نفس:
_الشيء يقولون (سبحان الله والحمد لله )ويعتقدون ان الله هو مصدر القبائح والفواحش
_هو الذي خلقها وقدرها

*الشرك:
_باطل لا اصل ولا حقيقه له وهو مجرد خرافة
_(لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه)
_(إنما الله إله واحد)
_كفروا وان لم يكن إلا مجرد قول

*ايضا":
_جاءت الايه تنزيهه عن الرؤية عن ان تدركه الأبصار
_تنزيه ذاته سبحانه وتعالى عن ما لا يليق بان ينسب اليه
_لا يمكن ان تدركه الابصار
_(خالق كل شيء فاعبدوه وهو على كل شيء وكيل
_(لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير)

+النقص:
_ الذي نزه الله ذاته عنه وهو تنزيه في الدنيا والاخره
_يصبح عند بعض المسلمين عباده
_يدعون في عبادتهم(اللهم متعنا بالنظر الى وجهك الكريم)

*الدنيا والآخره:
_بالنسبة لله سبحانه وتعالى ليستا عالمين متغيرين 
_عالم واحد ووضعيه واحده الله لا يتغير بتغيرها
_ولا يطرأ عليه شيء من خلال تغيرها
_فهو لا يمكن ان تدركه الابصار في الدنيا ولا في الآخره

+فالرؤية:
_لا تتحقق إلا من خلال ان
_ يكون بينك وبين الطرف المرئي مسافه معقوله تمكنك من رؤيته
_ويكون هو تلى كيفيه محدوده تتمكن من رؤيته
_وتسقط عليه الاشعه لتنقل صورا" من الكيفيه التي هو عليها
_الى شبكيه إبصارك او بأي وسيله كانت

+والتحديد:
_والتكييف هو من خواص المحدثات وهو من دلائل الحدوث

+إذا:
_فيلزم ان يكون محدثا
_فيلزم ان يكون مخلوقا"
_فيلزم ان يكون هناك من خلقه او احدثه
_فلزم ان يكون ناقصا وان يكون محتاجا" 
_وان يكون هناك من هو أكمل منه 
_وهذا ينتهي الى كفر

٢_ناقش الأتي:

=ماهو رد القرآن على العقائد الباطله التي تتنافى معه بشكل مفضوح:
_فتقول بان الله هو من قدر الافعال والمعاصي والإنسان مسير ومجبر عليها
*رؤية الله في الجنة

#وهيئ لي من امري رشدا


  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر