مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

دروس من هدي القرآن الكريم. 
ملزمة الاسبوع=درس اليوم:
درس الإثنين

تابع...معرفة الله ...نعم الله...الدرس الخامس

ألقاها الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه

🌳 نقاط هامة للمراجعة وربطها بالواقع

🌴 نعمة الماء

في حد ذاتها و كذلك كونها أساس كل النعم 

🌴 أهمية الإستجابة لله في توفر المياة.

🌴 الصراع الدولي على المياه.

🌴 تحدث عن حصار بني أمية للإمام الحسين عليه السلام

وحصار مرتزقة عفاش و حزب الإصلاح للشهيد القائد رضوان الله عليه.

🌴 نعمة النار

أهميتها و حاجة الإنسان الدائمة إليها.

🌴 النار كمظهر من مظاهر قدرة الله و رحمته.

💐 مع الدرس نسأل الله الهداية

نعود إلى نفس الموضوع:{أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ} (الواقعة:68) أأنتم ترون هذا الماء؟. نعم نحن نراه، ونحن نعرف أننا لسنا نحن الذين نخلقه وننتجه، هل الماء تنتجه المصانع؟. {أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ} (الواقعة:69).سؤال، كيف سيكون الجواب: أنت يا الله الذي تنـزله من المزن، من السحاب {لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجاً}(الواقعة: من الآية70) مالحاً فلا يصلح للشرب ولا يصلح لسقي الأرض، هل بإمكانك أن تسقي نباتات من البحر؟. لا يصلح.أليس ماء البحر كثير جداً؟ لكن لا يصلح لا للشرب ولا لزراعة الأشجار، ولا لسقي المزارع بل ولا يصلح أحياناً استخدامه مع بعض أدوات التنظيف، أحياناً لا يصلح استخدامه مع بعض أنواع الصابون، 
لا يقبل.ألسنا مؤمنين بأن الله سبحانه وتعالى يستطيع أن يجعله أجاجاً: مالحاً شديد الملوحة؟ يستطيع حتى ولو أبقاه كثيراً في متناولنا، لكن يستطيع أن يحوله إلى مالح, أو يغوِّره في أعماق الأرض {قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ} (الملك:30).من الذي يعطيكم بديلاً، هل أمريكا يمكن أن تعطينا ماء؟. أو اليابان أو الصين يمكن أن يعطونا ماء؟. مصانع تنتج ماء؟ لا.. هل تستطيع الدولة نفسها أن تعطينا ماء؟. هي تصيح على الناس المزارعين بأنه حاولوا أن تقللوا من استخدام المياه العشوائي، مخزون الماء معرض للانتهاء. ليس المخزون، إنما هو نحن، مخزون العودة إلى الله قد انتهى، مخزون العودة إلى الله في أنفسنا هو الذي انتهى. نحن لو عدنا إلى الله لما خشينا؛ لأنه قال: {وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً} (الجـن:16) فليكن من السماء وليكن من باطن الأرض.الحفاظ على الماء في استهلاكه قضية مهمة، والتبذير بالماء هو من التبذير الذي نهى الله عنه في كتابه الكريم، وشبه المبذرين بأنهم إخوان الشياطين {وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ}(الاسراء: من الآية27) هذه الآية من الشواهد المهمة على أهمية الجانب الاقتصادي في حياة الناس، على أهمية الجانب الاقتصادي فيما يتعلق بقيامهم بواجباتهم ومسئولياتهم أمام الله سبحانه وتعالى؛ لأن حياتنا مرتبطة بالماء، فغذاؤنا مرتبط بالماء، رزقنا مرتبط بالماء، بل سماه رزقاً في آيات أخرى سمى الماء رزقاً، هكذا مباشرة.فمن يبذر بالماء كأنه شيطان، أي كأنه يعمل على أن يضرب الأمة من أساسها، حتى لا تستطيع أن تقف على قدميها في النهوض بواجباتها الدينية {إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ} هو لا يقدر نعمة الله سبحانه وتعالى، هو لا يعترف بالأهمية الكبرى للماء في أنه هو أساس الحياة، هو عمود الحياة: حياة الأرض، وحياة الأنفس، بل حياة الإيمان، حياة الدين، بل حياة الأمة، عزتها كرامتها.إسرائيل تحاول أن تهدد سوريا والعراق بضرب الأنهار التي تأتي من داخل تركيا في اتفاقيات مع تركيا بأن تحول الماء إلى داخل إسرائيل، لاحظوا كيف اليهود داخل إسرائيل يحاولون بأي طريقة على أن يحصلوا على كميات كبيرة تؤمن لهم حاجتهم من الماء، أذكياء، أذكياء، بأي طريقة يحاولون أن يحصلوا على ما يؤمن لهم الماء من أجل أن يستطيعوا أن يقفوا على أقدامهم أكثر مما قد حصل في مواجهتنا.والعرب يتعرضون في شعوب كثيرة إلى أزمة مياه، بل هي قد تكون الأزمة الخانقة داخل هذه الأمة؛ لأن معظم الشعوب العربية لا تمتلك أنهاراً، أو لديها أنهار تأتي منابعها تأتي من بلدان هي لا تزال تحمل عداءً سواء للإسلام أو للعرب. بعض البلدان وإن كانت إسلامية مستعدة أن تدخل في اتفاقيات تضر بالبلاد الإسلامية العربية، لعداء للعربي لديهم، في الوقت الذي تعمل إسرائيل على أن تحصل على كميات كبيرة من الماء حكوماتنا هنا لا تحاول أن تفكر جادة في ما هو الذي يؤمن لها الماء، فقط يوجهوننا إلى ترشيد استهلاك الماء، سواء في المنازل أو في المزارع، هذا جيد لكن ماذا تملكون أنتم في سبيل توفير المياه؟.

تبنى سدود صغيرة هنا وهناك وخزانات صغيرة هنا وهناك، هذه الخزانات وهذه السدود جيدة، لكنها لا تؤمن الحاجة الضرورية للماء إلا للبيوت على أكثر تقدير، بالنسبة للمزارع كثير من المناطق لا يصلح فيها سدود تكون كافية لسقي الأراضي ولفترات طويلة فيما لو بقي الجفاف من سنتين فما فوق.لماذا إسرائيل تفكر أن تحصل على الماء وتؤمن لنفسها، وأنتم لا تفكرون؟!.إذاً نحن مسلمون.. أقل من تلك التكاليف التي تصرف على محطات تحلية للماء على البحر نعود إلى الله سبحانه وتعالى هو الذي وضع لنا حلاً {وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً} (الجـن:16) أليس هذا وعداً إلهياً؟. لماذا لا تعمل الحكومات على أن تستقيم على الطريقة وأن تعود بشعوبها إلى الاستقامة على الطريقة، والتي منها أن تستقيم وتقف على الاستقامة في مواجهتها لأعداء الله سبحانه وتعالى؟ لا تتمثل استقامة الطريقة في صلاة الاستسقاء، ولا في الدعاء إلى الله، ونحن لا نعمل لدينه شيئاً، لا نعمل في مجال إصلاح عباده ومحاربة المفسدين في أرضه أي عمل.وفِّروا على شعوبنا القروض، قروض كثيرة تثقل كاهل أي شعب، تؤدي إلى أزمات اقتصادية خانقة، وفروا علينا القروض وحاولوا أن نعود نحن وأنتم إلى الله سبحانه وتعالى، حتى نؤمن لأنفسنا غذاءنا، ونؤمن لأنفسنا مصدر حياتنا وأساس الحياة، وعمود الحياة وهو الماء.وحتى في حالة افتراض أن هناك ماءًً متوفرا لا بد أن نتذكر نعمة الله سبحانه وتعالى بهذا الماء، فإذا كنت ممن لا يتذكر نعمة الله فهو هنا يقول لك:{أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ}(الواقعة:69).كيف ستكون الإجابة؟ أليس أنت يا الله؟ إذاً تذكر نعمة الله، فإذا كنت تجيب بأنه من الله وبالتالي ترى أن كل شؤون حياتك، مصادر غذائك، مصادر حاجاتك كلها متوقفة على الماء، إذاً فهو نعمة وأساس لنعم كثيرة، فاشكر الله على هذه النعمة الكبيرة التي هي أساس النعم، واشكر الله على كل نعمة هي متفرعة من تلك النعم الأساسية.{أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ} (الواقعة:71) تقدحونها فتشتعل، النار هي أيضاً من الأشياء الضرورية في الحياة، كم من الصناعات تحتاج إلى النار؟ كم من أنواع الغذاء ـ بالنسبة لنا ـ يحتاج إلى النار، نحتاج إلى النار في بيوتنا، نحتاج إلى النار في كثير من مصانعنا، سواء النار بشكل كهرباء أو النار المعروفة، نحتاج إليها للإضاءة، وللوقود وإلى أغراض كثيرة.{أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ} (الواقعة:72) يوم كان العرب يقدحون زناداً في زناد بشجرتين فتنقدح النار فيشتعل العود، يقول لهم: {أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا} هذه الشجرة التي هي آية من آيات الله، عود ثقاب وإن كان أخضر ينقدح فيشتعل ناراً {أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ} أنت المنشئ يا الله.إذاً فالنار هي نعمة، النار هنا في الدنيا ـ طبعاً ـ هي نعمة كبيرة من نعم الله على الإنسان، ومصدرها هو بيد الله، هو الذي ينشؤها، هو الذي أنشأها، فهي نعمة من النعم الكثيرة.لاحظوا هنا الآيات تتحدث عن ثلاث نعم أساسية كبرى: نعمة التربة، ونعمة الماء، ونعمة النار، وهي نعم كبرى، وهي أساس تقريباً لكل النعم الأخرى في الحياة فاشكر الله على هذه النار، واشكر الله سبحانه وتعالى على كل نعمة متفرعة من هذه النعمة الكبرى، تذكر نعمة الله عليك.{نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً} (الواقعة:73) هذه النار تذكر بالنار الكبرى بالآخرة بنار جهنم {وَمَتَاعاً لِلْمُقْوِينَ} (الواقعة:73) كما يقول المفسرون: للمسافرين.فهنا في هذه الآيات رأينا كيف أن الله سبحانه وتعالى هو الذي ذكرَّنا بنعمه بهذا الأسلوب الذي هو أسلوب الإشهاد والإقرار، يجعلنا نشهد ونقر لنكون من يحكم على أنفسنا في الأخير، إما أن نكون من الشاكرين أو من الكافرين، ولنبصر فيما بعد, بعد أن نكون قد أقررنا وشهدنا على أنفسنا بأنه أنت يا الله من تزرع أنت يا الله من تنـزل الماء من المزن، أنت يا الله من خلقت مصادر هذه النار، نشهد على أنفسنا إما بأن نكون كافرين وإما بأن نكون شاكرين.. فنرى ما هو الذي يليق بنا أمام هذه النعم التي أقررنا بأن الله سبحانه وتعالى 
هو الذي منحنا إياها وذكرنا بها على هذا النحو المثير.ولنعد أيضاً إلى آيات أخرى فيها كثير مما عرضه الله سبحانه وتعالى من نعمه على الناس. وكما قلنا سابقاً: بأن الحديث عن نعم الله هو يعطي أكثر من معنى، فهي في نفس الوقت من مظاهر تدبير الله سبحانه وتعالى لشؤون خلقه، من مظاهر رحمته بعباده، من مظاهر رعايته لعباده، من مظاهر حكمته، من مظاهر قدرته العجيبة، من مظاهر علمه الواسع، من مظاهر ملكة، أنه هو من يملك السموات والأرض وما بينهما، وهو رب هذا لعرش العظيم، لا يكاد ينتهي الكلام حول هذه الآيات التي سرد الله فيها كثيراً من النعم التي على الإنسان؛ لأنها مهمة في كل مجال.فمتى ما جئت تتحدث عنها باعتبارها من مظاهر

رحمة الله، فما أوسع الحديث عنها. ومتى ما جئت تتحدث عنها باعتبارها من مظاهر حكمة الله فما أوسع الحديث عنها. وباعتبارها من مظاهر قدرة الله وعلمه بكل شيء ورعايته ولطفه فما أوسع الحديث عنها، وفي كل الأحوال ما أهم تذكر الإنسان لها، وما أعظم أهمية أن يتذكرها الإنسان لما تعطيه من دروس في كل هذه المجالات التي ترشد إليها، وتنبئ عنها فيما يتعلق بكمال الله سبحانه وتعالى.


اسئله اجوبتها في درس اليوم

١_تحدث بإيجاز حول:

=نعمة  الماء والنار:

*يسألنا الله سبحانه:
_(أفرأيتم الماء الذي تشربون
_أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون
_لو نشاء جعلناه أجاجا")

_(قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا" فمن يأتيكم بماء معين)

*لا احد يستطيع ان يعطي ماء او يعطي البديل 
_لا امريكا ولا اليابات ولا الصين  ...
_ولا حتى الدولة نفسها تستطيع استبدال 
_الماء الاجاج اي المالح بالعذب فقط تصيح 
_على الناس بانه حاولوا تقللوا من استخدام 
_المياه العشوائي لأن مخزون:
_الماء معرض للانتهاء 

+والحقيقه:
_مخزون العودة الى الله في انفسنا 
_هو الذي انتهى فلو عدنا الى الله ما خشينا

+لأنه قال:
_(وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا")

*الحفاظ على الماء في استهلاكه قضيه مهمة
_وقد نهى الله عن التبذير وشبه المبذرين
_بالشياطين لانهم لا يقدرون اهمية هذه النعمه
_التي هي اساس الحياة وعمودها 
_حياة الأرض والأنفس والإيمان والدين 
_حياة الامة وعزتها وكرامتها 
_(ولا تبذر تبذيرا" إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين)

+هذه الاية:
_من الشواهد المهمة على اهمية الجانب الاقتصادي
_فيما يتعلق بقيامهم بواجباتهم ومسئولياتهم امام الله سبحانه

+لأن:
_حياتنا مرتبطة بالماء ومن يبذر  كأنما
_يضرب الأمه من أساسها حتى لا تستطيع
_ان تقف على قدميها في النهوض بواجباتها الدينيه

*لاحظوا:
_كيف تحاول اسرائيل ان تهدد سوريا والعراق
_بضرب الانهار التي تأتي من داخل تركيا 
_باتفاق مع تركيا بتحويل الماء الى داخل اسرائيل

+يحاول:
_ اليهود وبأي طريقه  الحصول  على 
_كمية كبيره تؤمن حاجتهم من الماء
_من أجل ان يستطيعوا ان يقفوا على اقدامهم
_اكثر مما حصل في مواجهة العرب

+والعرب:
_يتعرضون في شعوب كثيرة الى ازمة مياه خانقه
_لأن معظم هذه الشعوب لا تملك انهار
_او لديها انهار تأتي منابعها من بلدان
_تحمل عداء لاسلام وللعرب 

+والبعض:
_من الدول الاسلاميه مستعده للدخول 
_في اتفاقيات تضر بالعرب وبالمسلمين 

*لا تملك الحكومات اي حلول وحتى 
_السدود والخزانات جيده لكنها لا تؤمن 
_الحاجة الضرورية للماء بشكل يكفي للمزارع وللبيوت معا"
_ولفتره طويله خاصة إذا حصل جفاف

+والحل:
_(وألو استقاموا على الطريقة لأسقيانهم ماء غدقا")

+فعلى:
_الحكومات ان تستقيم على الطريقه
_وان تعود بشعوبها الى الاستقامة
_ على الطريقه ومنها الاستقامة في مواجهة 
_اعداء الله سبحانه وتعالى

*لا تتمثل الاستقامة في صلاة الاستسقاء 
_ولا في الدعاء ونحن لا نعمل لدية شيئا"
_في مجال اصلاح عبادة ومحاربة 
_المفسدين في ارضه 

+فقط اثقلت:
_الحكومات كاهل الشعوب بالقروض 
_الكبيره التي ادت الى ازمات اقتصاديه خانقه

*نعمة النار:
_النار هي من الاشياء الضرورية في الحياة
_وهي نعمة كبيره من نعم الله على الإنسان
_ومصدرها هو بيد الله سبحانه 
_كم من المصانع ومن صناعات الغذاء والبيوت ...الخ
_تحتاج الى النار سواء بشكل كهرباء
_او المعروفة التي نحتاجها للإضاءه
_وللوقود والى اغراض كثيرة
_(أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون)

*الحديث عن نعم الله يعطي اكثر من معنى:
_هي من مظاهر تدبير الله سبحانه 
_لشؤون خلقه ومن مظاهر رحمته بعباده ورعايته لهم
_من مظاهر حكمته وقدرته العجيبه وعلمه الواسع
_من مظاهر ملكه هو من يملك السموات والأرض
_وما بينهما وهو رب العرش العظيم

٢_ناقش الأتي:

=ما:
* اوسع الحديث عن نعم الله
* وما اعظم اهمية ان يتذكرها الإنسان 
*لما تعطيه من دروس في كل المجالات التي ترشد اليها
*وتنبئ عنها فيما يتعلق بكمال الله سبحانه وتعالى

#وهيئ لي من امري رشدا
 


  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر