عندما نتأمل في حجم الشهداء والجرحى، الذين لم يعد بالإمكان إلَّا أن يكونوا في مقابر جماعية، المقابر الجماعية هي تشهد على مدى الإجرام والعدوان
جرائم أيضاً أخرى متنوعة، من أهمها، ومن أسوأها، ومن أقساها: الجرائم بحق الفلسطينيين الأسرى
على مستوى الشهداء والجرحى: وصل عدد الشهداء والمفقودين، ومصطلح المفقودين يعني: بالدرجة الأولى الذين لا يزالون تحت الأنقاض
خلال الشهرين الأولين فقط، اعترف مسؤولون أمريكيون أن العدو الإسرائيلي أسقط (تسعةً وعشرين ألف قنبلة) على غزة،
في الشهر الخامس، يستمر العدوان الإسرائيلي الهمجي الغاشم على قطاع غزة، مرتكباً أبشع وأفظع وأسوأ الجرائم بحق الأهالي