المؤمن إذا ذكر بآيات الله من أي طرف كان يتقبل
إذا ما فرطنا فإننا سنضرب من جهتين من جهة أعدائنا ومن جهة الله أيضاً
بين أعلام هدى ونمور من ورق
خطاب القرآن حتى وهو يوجهك هو بشكل يراعي تكريمك وكرامتك
رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ