مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله القائل : (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ) [سورة اﻷنفال 60] والقائل سبحانه : (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ * وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ۗ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ * وفي اطار هذا الاعداد لقتال العدوان ومرتزقته ومواجهة طغيانهم تأتي حملة التحشيد للتجنيدالتطوعي * انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ )* وفي الوقت الذي لايزال فيه رجالنا العظماء الأطهار يسطرون أروع الملاحم ،ويس

بعنفوان وصمود تؤكد المرأة الذمارية حضورها في معركة الحرية والاستقلال فلم تكتفي بتقديم فلذات اكبادها وحسب بل تضل مستمرة في جودها وعطائها ونظالها المتواصل. حيث نظمن حرائر مديرية جهران بمحافظة ذمار بالتنسيق مع الهيئة النسائية لأنصارالله بالمحافظة، اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية مسلحة استنكارا وتنديدا بالجرائم البشعة والمستمرة بحق الشعب اليمني من قبل العدوان السعودي الأمريكي وأدواته القذرة.

دشن محافظ محافظة ذمار الشيخ محمد حسين المقدشي ومشرف عام أنصار الله بالمحافظة فاضل الشرقي اليوم حملة التجنيد الطوعية والالتحاق بالقوات المسلحة في مديرية عتمة تحت شعار "انفروا خفافا وثقالا".

نظمت نساء مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار اليوم الاثنين وقفة احتجاجية تنديدا باستمرار العدوان على اليمن، كما نُظمت ندوة بذات المحافظة لمقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية. وأكدت المشاركات

دشن مكتب الأوقاف والإرشاد بمحافظة حجة اليوم حملة التجنيد الطوعي تحت شعار " إنفروا خفافا و ثقالا ". وفي التدشين الذي حضره وكيل المحافظة إسماعيل المهيم أشار الوكيل محمد علي القيسي إلى أن حماية الوطن والدفاع عن عزته وكرامته واجب وطني وأن التصدي للعدوان السعودي الأمريكي ومواجهته مسئولية اجتماعية تتطلب من الجميع توحيد الجهود وإستشعار مسئولياتهم خاصة في المرحلة الراهنة.