بالرغم من وضوح حقيقة أنهم أعداء، خَطِرون، وألِدَّاء، وسيئون…إلخ. فالبعض ممن ينتمون إلى الإسلام، ينطلقون على أساس رؤيتهم القائمة
فأتى التحذير في القرآن الكريم بشدة من التولي لهم، والطاعة لهم، وهذه أول نقطة في الصراع معهم،
ولتسهيل العمل في الاستهداف للأمة، وهي في حالة انبطاح، جمود، ليس من جانبها ردة
حينما قال الله “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى”: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}[آل عمران: الآية102]
في ظل المماطلة، والاستمرار في المؤامرات، نحن معنيون- كشعبٍ يمني- في مواصلة الجهود والعمل في التصدي للعدوان