{قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} ومثلما مسألة الولاء مسألة المسئولية. مثلما قلنا يجب أن يكون ارتباطنا الإيماني فوق كل ارتباط، ويجب أن يسعى الإنسان لهذا إذا كان لدى الإنسان قصور أو يحس في نفسه بنقص في إيمانه، يحس أن ارتباطاته الأخرى أن ارتباطاته الأخرى خارج الإطار الإيماني لا زالت هي المؤثرة عليه، لا زالت هي المؤثرة في مواقفه يحاول يحاول أن يصلح وضعه، إذا كانت ارتباطاتك بكل هذه الأشياء في واقع الحياة لا زالت فوق ارتباطك بإيمانك بالله سبحانه وتعالى، برسوله، بمسئولياتك الأساسية، فحاول أن تصلح وضعك؛ لأن وضعك خطير جداً.
اقراء المزيد