ندرك أهمية التقوى وارتباطها في الواقع، أهمية التقوى في الشأن العام، أهمية التقوى في الاستقامة لكي تكون مستقيماً فلا تنحرف عن السلوك
وأنا أقول لشعبنا الـيَـمَـني العظيم: مهما كان حجمُ العُـدْوَان، مهما كان حجمُ المؤامرات لا قلق، المطلوب فقط هو الاستمرار فيما أنت عليه يا شعبَنا
الحالة العالية من الإيمان والوعي والعلاقة العظيمة بالله سبحانه وتعالى تجعل عند الإنسان اندفاع كبير، وروحيه جهادية عالية، أولاً أنه هو ذلك
هذه المسألة هي مسار حياة, مسار حياة, يعني: واقع عملي أنت فيه متجه إلى الله, صادق مع الله, مخلص لله, تؤدي عملك راجياً من الله القبول, تهتم
إذاً ما يزال الطريق طويلاً داخل أنفسنا لنصل بها إلى هذه الدرجة - إن شاء الله - في قول الله سبحانه وتعالى: {وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً