{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}، وهنا في الآية قدَّم الإمام علياً بمواصفاته الإيمانية الراقية، وقدَّمه في حديث الغدير باسم وشخصه، بالاسم والإشارة بشكلٍ مباشر، ثم يقول: {وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ}،
اقراء المزيد