معلومٌ لدينا- مهما كانت العناوين والذرائع- ما يريده الآخرون، على مستوى العدوان على بلدنا، رفعت عناوين لتبرير هذا العدوان، ولكن عندما دخل الأعداء إلى المهرة؛ ليجعلوا فيها قاعدةً عسكريةً أمريكيةً بريطانية، وأتى السعودي والإماراتي إلى المهرة، إلى حضرموت، إلى سقطرة، إلى ميُّون، ونرى التراتبية في العمالة،
اقراء المزيد