فهم ينطلقون بدون أي تقصير. ومع ذلك يطلبون من الله سبحانه وتعالى ألا يؤاخذهم على تقصير يحصل منهم أو سيئة يقترفونها في حالة خطأ أو نسيان {رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا} (البقرة: 286). أما نحن فنتعمد الترك، أما نحن
اقراء المزيد