وَالَّذِي جَاء بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِه
القرآن هو قيِّم، يرسم طريقًا مستقيمًا، ويستقيم بمن يسيرون على هديه، ما ترى عوج، إنما تراه في عملهم هم، في عملهم وهم يسيرون على هدي القرآن
وأنت طالب علم عندما يقولون لك: [مما امتاز به مذهبنا هو الحرية الفكرية، فالإنسان يقرأ وله حق أن يرجح وينظر، ثم له حق أن يجتهد فيما بعد إذا ما توفرت له آلة الإجتهاد فأصبح يستطيع أن يستنبط،
الله يريد منا أن نتعبد له بقدسيته، بنـزاهته، فنأتي لنتعبده بماذا؟ بالنقص، نتعبد له بنسبة الفواحش إليه، نتعبد له بالسوء، أليس هذا من الباطل؟ الباطل الذي يعتبر باطل مضحك [وشر البلية ما تضحك].
كيف نعمل على أن نرسخها في نفوسنا وفي مشاعرنا؟