عندما تعود إلى القرآن الكريم في تشخيصه لهؤلاء الأعداء، تجد أنه فعلاً هذا شاهد حي لما يحكي عن هذه النوعية. تجد بالنسبة للآخرين الذين يقولون ماذا نعمل؟ عند ما نقول له: نجاهد هؤلاء، قال: [ما جهدنا نحن عاجزون] يا أخي هو هذا العدو يقول لك، يكشف لك هو أن هناك من سبلهم، ولتستبين سبيلهم. يقول: هناك طرق تستطيع أن تقاومها. لاحظه يعمل كراسي، وماسات من أجل يعمل طبعة عليها، من أجل يصلح نفسية هذا الطالب، وهذا الطالب.
اقراء المزيد