مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

أمريكا هي الإرهاب وهي جذور الأرهاب وهي منبع الإرهاب ... إنها الشيطان الأكبر

أمريكا هي الإرهاب وهي جذور الأرهاب وهي منبع الإرهاب ... إنها الشيطان الأكبر

أمريكا هي الإرهاب وهي جذور الأرهاب وهي منبع الإرهاب ... إنها الشيطان الأكبر

اقراء المزيد
تم قرائته 294 مرة
Rate this item

الإخلاص لله هو صمام الأمان في ميادين العمل

الإخلاص لله هو صمام الأمان في ميادين العمل

ليعظم الله في أنفسنا حتى يصغر كل ما سواه في أعيننا. الإنسان الذي يرائي، الإنسان الذي ينتظر الثناء من الآخرين، الذي ينتظر الجزاء من الآخرين

اقراء المزيد
تم قرائته 334 مرة
Rate this item

إذا لم يكن (الله) في نفوسنا أكبر من أمريكا فقد يضرب الله نفسياتنا بالخزي.

إذا لم يكن (الله) في نفوسنا أكبر من أمريكا فقد يضرب الله نفسياتنا بالخزي.

الله يقول عن الرساليين والرسل: {الَّذِينَ يُبَلغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ}(الأحزاب39) إذا لم يكن عملنا هو لتعزيز محبة الله في

اقراء المزيد
تم قرائته 328 مرة
Rate this item

التذكر المستمر لنعم الله ضرورة وواجب إيماني

التذكر المستمر لنعم الله ضرورة وواجب إيماني

ذكر النعم قضية هامة ، أولاً: أن معنى ذكرها: استحضارها في الذهن، وتقييمها، وتقديرها، ومعرفة من أين جاءت، من الذي أتى بها؟ إنه الله سبحانه وتعالى، لها أثر كبير فيما يتعلق بمعرفة الله، فيما يتعلق بالإرتباط بالله، بالإنشداد نحو الله سبحانه وتعالى، تعظيم الله، إجلاله، تقديسه، الإذعان لأمره ونهيه، التسليم لحكمه، وهذه القضية الإنسان مفطور عليها، الإنسان متى ما أحد من الناس، قدم شخص آخر إليه شيئاً، تجمَّل فيه في موقف من المواقف أو أعطاه شيئاً، يحصل عنده تقدير له ويحصل عنده اهتمام به، وحب له وأشياء من هذه تحصل، بل قد يصل بك الحال إلى أنك تخدم ضميره ـ كما يقال ـ أعني: تحاول تعمل الشيء الذي تراه أنه يرضاه، وأنه يعجبه، حتى لو لم يطلبه منك ولا أمرك أن تقوم به.

اقراء المزيد
تم قرائته 357 مرة
Rate this item

حتى لا نكون كبني إسرائيل الذين قست قلوبهم واستبدل الله بهم ؛ لعدم تفاعلهم مع هدى الله

حتى لا نكون كبني إسرائيل الذين قست قلوبهم واستبدل الله بهم ؛ لعدم تفاعلهم مع هدى الله

الخطاب القرآني يتجدد دائما يقول للناس: {أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ}(الحديد: من الآية16) ألم يأن, يعني: ما قدو وقت - بتعبيرنا نحن - ما قدو وقت أن الناس تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق من القرآن الكريم؟ {وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ}(الحديد: من الآية16) تخويف من أن يصير الناس إلى ما صار إليه بنو إسرائيل، الذين طال عليهم الأمد يسمعون مواعظ، ويقرؤون كتباً، ولكن ببرودة لا يتفاعلون معها، وتتكرر المواعظ وتتكرر النبوات، وهكذا، {فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ} حتى فسق أكثرهم، وحتى استبدل الله بهم غيرهم، وحتى جردهم من كل ما كان قد منحهم إياه: النبوة، وراثة الكتاب، الملك، الحكمة.

اقراء المزيد
تم قرائته 348 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر