مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بقلم / امل المطهر نستعد في اليمن الصامد الصابر لأحياء ذكرى المولد النبوي الشريف الذي يعني لنا الاقتداء والاتباع والتمسك والعمل والالتزام وهذا ماجعلنا نواجه عدوان كوني بقوة وثبات اذهلت العالم لاننا كنا محمديون افعالا وارتباط وتمسكا بالنهج الالهي الذي كفل لنا العزه والكرامة والسمو

بقلم / صلاح الدكاك لا تستوحشوا طريقَ الثورة لقلة سالكيه، فالله لم يزوِّدْ نبيَّه بجيش عندما أوحى إليه وحيداً في الغار وإنما قال له: “اقرأ…”، فعوامل النصر هي في نجاعة استقراء الواقع والوثوق بإمكانية تغييره مع صدقية النهوض والحركة، لا بالإمكانات المتوافرة في الراهن للتغيير وَانتظار توافرها كشرط للنهوض، وقد كان الواقع ناضجاً حينها للبعثة المحمدية كما هو ناضج اليوم للثورة وتحقيق الانتصار على تحالف عدوان قوى الهيمنة، فكل جذع تحديات هززناه إلينا واثقين بعدالة القضية وصوابية المسار تُساقِطُ علينا رطباً جنيَّا منذ الطلقة الأولى في المواجهة وحتى الباليستي الأخير.

بقلم / عفاف محمد كانت اليمن بعد ثورو الحادي والعشرين من سبتبمر بوقت يسير قد عمت بها الفوضى المفتعلة ... وتمهدت تدريجياً الأسباب لخلق صراع دموي وأمور مربكة ..

 بقلم الأستاذ / يحيى قاسم أبو عواضة يوم الغدير ليس مناسبة لطائفة معينة وما حدث فيه أيضا ليس خاصا بالإمام علي عليه السلام وبالجيل الأول وإنما هو مناسبة إسلامية ترتبط بالأمة إلى يوم القيامة مناسبة أول من أحياها هو رسول الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم بأمر الله سبحانه بإجماع المسلمين فليس هناك أحد من المؤرخين أو المحدثين ينكر ما حدث في الثامن عشر من ذي الحجة السنة العاشرة للهجرة في حجة الوداع في غدير خم والخلاف فقط في مدلول قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم( من كنت مولاه فهذا علي مولاه)

بقلم / عــامــر شــانــــع فلنترك المناكفات والمماحكات الحزبية والسياسية على جنب فليس الان وقت الإستعراضات والمسيرات الحزبية الضيقة