عبدالفتاح علي البنوس في الـ17من رمضان في العام الثاني من هجرة الرسول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم من مكة إلى المدينة، كان الرسول الأعظم والمسلمون من
الشيخ مصلح علي أبو شعر* من بينِ كُـلِّ المحتفين في الأُمَّــة بهذا اليوم العروبي والإسلامي يوم القدس العالمي، تبقى الصورةُ القادمةُ من اليمن متفردةً وَمميزةً في حشودها وَمشاهدِ
عبدالرحمن مراد لقد كشف لنا العدوانُ وصمودُنا أنه من الغباء أن نتعلَّلَ بالقول “هذا واقعنا”، فليس الواقعُ تربةَ الأرض التي نتحَرّك عليها، وإنما هو صيرورةٌ
نبيل بن جبل لا ينكِرُ أحدٌ حتى اليهود والنصارى أن المسجدَ الأقصى هو مسرى رسول الله (محمد صلى الله عليه وآله) وأولى القبلتين وثالث الحرمين، وأن اليهودَ
مصطفى العنسي قُل ما شئت عن يوم القدس العالمي فهو يومٌ فارقٌ في تاريخ الأُمَّــة ويوماً مِن أجلِ فلسطين وعاصمتها القدس التي تخلى عنها الأعراب والمستعربين