بقلم / محمد الشميري في السنة العاشرة بعد عودة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من حجة الوداع مع عشرات الآلاف من جموع المسلمين وقف في وادي [خُم]– منطقة
امل عباس الحملي تطل علينا الذكرى العظيمة لعيد الغدير الذي شكل محطة بارزة في تاريخ ومسيرة الإسلام والمسلمين وموقفا من مواقف الحق والحقيقة النّاصعة التي
د/ حمود عبدالله الأهنومي بالتزامن مع حروب صعدة الست، التي شنها النظام اليمني السابق على المواطنين في صعدة، كانت هناك حرب ثقافية أرادت الإغارة على الموروث
د. فاطمة بخيت بعدَ ثلاثة وعشرين عاماً من الدعوة إلى الله ونشر الإسلام في شتَّى بقاع الأرض، في الفترة التي يودعُ فيها الحبيبُ المصطفى صلى اللهُ عليه وآله وسلم هذه الحياة: (لعلِّي لا ألقاكم بعد عامي هذا).
أمة الملك الخاشب قد يتساءل الكثيرُ عن ما أهميّة إحياء ولاية الإمام علي -عليه السلام- وإحياء يوم الغدير رغم أن الإمام علياً لم يعد بيننا؟!