علي عبادي* لماذا لجأ الأمريكي إلى الاغتيال المباشر لقائدين لطالما تهيَّبَ المسّ بهما في الفترة الماضية؛ بسَببِ الخوف من التداعيات على مصالحه في العراق وفي المنطقة؟
عبدالفتاح علي البنوس على خطى الرئيس الشهيد صالح علي الصماد ، دشن الرئيس مهدي محمد المشاط الأربعاء الماضي المرحلة الأولى للرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية المدنية الحديثة للعام 2020م حيث وضع المشاط النقاط على الحروف فيما
عبدُالله هاشم السياني عام جديد سندخل من بوابته إلى عشراتِ المشاكل التي صنعها العدوانُ الظالمُ المتوحش على بلادنا، ومن نفس البوابة سيصنع اليمنيون عشراتِ الإنجازات والانتصارات على تحالفِ العدوان التي ستكون مهمتها معالجةَ آثار
حسن عليق لم يكن الحاج قاسم سليماني، وأبو مهدي المهندس، يتخذان اجراءات امنية غير اعتيادية. على العكس من ذلك، حركتهما كانت شبه طبيعية، وشبه علنية. في بغداد، كان يُعرف موعد قدوم «الحجّي» من طهران أو من غيرها،
عبدالفتاح علي البنوس لم تعد حقيقة أن القاعدة وكل التنظيمات والجماعات المتفرخة منها صناعة أمريكية بحاجة إلى أدلة وشواهد جديدة بعد كل الشواهد والأدلة الحية