سند الصيادي من يتابع ردودَ الفعل العربية “المتنصلة عن النفوذ السعودي” وَالتي تلت جريمةَ الاغتيال الأمريكي لقائد فيلق القدس، وَكذلك نائب قائد الحشد الشعبي في العراق، سيصل إلى معرفةٍ كاملةٍ بما وراء هذا الاستهداف وفي هذا التوقيت.
أم روحُ الله وجيه الدين الشهيدُ قاسم سليماني قد بثَّ الرعبَ في قلب الإدارة الأمريكيّة والكيان الصهيوني حياً كان أَو شهيداً، ولهذا فقد اتخذت إسرائيلُ عقب الاغتيال الغادر للحاج قاسم سليماني إجراءات احترازية على الحدود مع سوريا،
يحيى صلاح الدين دماءُ الشهيد قاسم سليماني الطاهرة ستبقى لعنةً تُطارد أمريكا والكيانَ الصهيوني وسيتلقون ضرباتٍ قاسيةً وضرراً كبيراً، لقد وحّد خبرُ استشهاد قاسم سليماني مشاعرَ المسلمين وزادت من التقارب بين العرب وإيران، هذا
فاضل الشرقي تطور خطير، ونقلة كبرى أحدثته دماء القائد الكبير قاسم سليماني “رحمه الله” على كل المستويات حيث توحدت الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادة وشعبا، وأجمعوا على الأخذ بثأر الشهيد قاسم سليماني، ومشاهد الحضور
العلامة / سهل إبراهيم بن عقيل* إن الذي حدث في يوم الخميس الموافق 2 /1/ 2020م قد كان له الأثر العظيم إضاءة دهاليز الطغيان سواء للشيطان الأكبر وأقزامه الحلفاء الذين هم أحذية مهترئة ليس لهم بقاء إلا تحت ظل نعال أمريكا وحلفائها من قتلة