زيد البعوه الشهداء صناع الانتصارات، وللتحرر من سيطرة الطواغيت لا بد أن نملك الاستعداد التام للتضحية ، وتعدد البلدان لا يعني تجزئة المعركة ، والانتماء
مرتضى الجرموزي استجابوا لله وللرسول لما فيه حياتهم وعزتهم وكرامتهم وهم يرون العدوَّ لا يرحم صغيراً ولا كَبيراً ولا يرقب في مؤمنٍ إلاًّ ولا ذمّة فكان أن تحَرّكوا وانطلقوا
إكرام المحاقري ليكن بدايةَ الطريق لمن اهتموا لأمرِ أُمَّـة لطالما واجهت مكائدَ الأعداء حتى تهشمت عظامها، وأصبحت طريحة الفراش تتلفظ أنفسها الأخيرة، لكنها لم
أبو المرتضى الحاضري للشهادة في سبيل الله تعالى أبعاد كثيرة، منها أنها كرامة للشهيد فهي اختيار واصطفاء إلهي له، ولذا نغبط الشهيد الذي فاز بالشهادة ونفرح لفوزه
جمالي يحيى كباس حينما أسير في الشوارع، وأشاهد صور الشهداء معلقة، يتعلق قلبي بشدة، متأملا جمال وجوههم، وبهاء نظراتهم، ونقاء سريرتهم، وبودِّي أن أصيح