منير إسماعيل الشامي الشهداء وما أدراك ما الشهداء! ثم ما أدراك ما الشهداء! هم نجوم الأرض ومصابيح السماء هم بناة المجد وينابيع العزة، وفيض
حمود عبدالله الأهنومي ثمة سرٌّ عجيب، يَنبِعث من الشهيد عند شهادته في سبيل الله، يُعطي القضية العادلة التي قُتِل في سبيلها خلودًا مَضَّاءً، وحضورًا كثيفاً ومُشِعَّاً،
عبدالفتاح علي البنوس في الثالث عشر من جمادى الأولى من كل عام هجري يدشن أبناء شعبنا اليمني فعاليات الذكرى السنوية للشهيد، وهو تقليد سنوي يأتي تكريما ووفاء
د. خيري علي السعدي* في قِصَصِ الشهداء حياةٌ للقلوب وهم مدرسةٌ متكاملةٌ نعرِفٌ من خلالهم الهُــوِيَّةَ الإيمانيةَ والانتماءَ الإيماني الصادقَ من عزة وإباء وصمود وثبات