أحمد الديلمي ها هو العام السادس ينقضي واليمنيون يعيشون أوجاع الحرب بما ترتب عليها من مآسٍ وكوارث ، لأن العدوان البربري الغاشم جعلها حرب إبادة ودمار لكل
محمد عبد المؤمن الشامي دمّـر الحجرَ والبشرَ والشجرَ، وفرض الحصارَ الشامل براً وبحراً وَجواً، واستهدف كُـلّ مقومات الحياة، انتهج سياسةَ التجويع واتخذ من الاقتصاد ورقة ضغط
إكرام المحاقري لم تكُنْ مراوغةً كُـلُّ تلك التصريحات العميقة للقيادة اليمنية حول الحسم العسكري والذي كان نتيجةً محتومةً لتهرب قوى العدوان عن الحلول السياسية
منير الشامي حينما ألقى الشهيدُ القائدُ محاضرةَ “خطر دخول أمريكا اليمن” كان قد حدّد قبلَها بحوالي أسبوعين الخطوةَ الأولى في مواجهة النظام الأمريكي والمتمثلة
سند الصيادي لصنعِ سلامٍ حقيقي وَمستدام بين طرفين على سبيل المثال، يجبُ أن تكونَ هناك قناعةٌ مشتركةٌ لدى الطرفين بأن خيارَ السلام يمثلُ حاجةً مشتركةً، لا