يحيى صالح الحمَامي الفيلم التي تروج له دويلة الإمارات المنتحلة لشخصية العرب عن مواقفها الشيطانية باليمن والدعائية باسم الإنسان وتقديم المساعدات الإنسانية التي
مرتضى الجرموزي حيثما وَطِئَت أقدامُهم حَـلّ الخرابُ والدمارُ وانتشر الفساد وبغى العُصاة، وحيثما كانت أمريكا كان الأذنابُ ذيولاً إقليمية ومرتزِقة محليين ومنافقين
صفاء السلطان “الكمين” فيلم هوليوودي بكذبة عربية وبتأويل أحد الكُتاب الأمريكيين ومن إنتاج دويلة الإمارات والتي صرفت عليه أموالاً طائلةً، واستقدمت مخرجا ً
محمد عبدالمؤمن الشامي في زمن الرئيس الحمدي كان القطاع الزراعي يمثلُ العمودَ للاقتصاد الوطني، ولقد أصدر عام 1974 عُملةً معدنية ذهبيةً نقشت عليها عبارة (لزيادة إنتاج
ألطاف المناري على مر العصور وعلى طول التاريخ وعرضه، يوجدُ للمقاتل أخلاقٌ ومبادئ تحكم حربه، فلا يقتل شيخاً عجوزاً، ولا يفجع طفلاً، ولا ينتهك للنساء