|محمد علي أبو مصطفى الوَحدةُ مبدأٌ إيماني وقرآني حث عليه الله سبحانه وتعالى ودعا إليه، يقول الله سبحانه وتعالى: ((وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جميعاً وَلَا تَفَرَّقُوا)) من سورة آل
عبدالله محسن اليوسفياليوسفي كان بدايةً حكيمةً ودقيقةً للدفع بالناس، وتحقيق نقلة من واقع الصمت واقع الاستسلام واقع الخضوع وحالة اللاموقف إلَى الموقف إلَى الكلام المسؤول وكسر حالة الصمت.
عبدالله علي صبري كتبت ذات مرة أن “الصرخة” لن يكون لها معنى إلا إذا تحولت إلى صخرة في طريق الهيمنة والاســتكبار، وأردت بذلــك القــول أن الجانــب العمــلي
ضيف الله الشامي تعالى الصوت بها من حناجر المستضعفين ، فتسابق خدام خدام خدام المستكبرين لتكميم الأفواه الصارخة بها ، فامتلأت المعتقلات بهم ، وشنت أبشع الحروب لطمسها ،
مرتضى الجرموزي بصدق الكلمة والعمل ومشروعية الانتماء والهُــوِيَّة الإيمانية الحقة كان الشهيد القائد في مثل هذه الأيّام قد وضع لمسات البداية في مواجهة طغاة