في هذا الزمن أصبحت القضايا خطيرة جدًا جدا ًبشكل رهيب فيما يتعلق بأعمال اليهود والنصارى لم تعد تقف عند حد، لم تعد تقف عند حد، أن يصبح مثلا أي زعيم عربي
قالوا بأن [الدشات] هذه كانت قبل فترة تصل إلى صنعاء وقيمتها حوالي مائة وثلاثون ألف، الصحن مع الجهاز يكلف مائة وثلاثين ألف، بعدها نزلت قليلا وصَلَت بثمانين ألف
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطاهرين. أحيانًا عندما يكون هناك من هذه الأحداث ومن هذه القضايا في حياة الناس [التولي لليهود والنصارى] في الأخير تصبح الأشياء هذه [الصلاة والزكاة والصوم والحج والدعاء..]
ليس صحيحًا بأنه متوقف على فنون أخرى كأصول الفقه. أصول الفقه هو فنٌ يضرب القرآن ضربة قاضية، يضرب القرآن ضربة شديدة، يضرب فطرتك
إذا كان للواحد منا قارورة عسل فإنه يخبئها، ويأخذ له منها قليلا صباحا، ويعتبر نفسه إن في حالته جيدة، أما هناك أنهار من عسل، أنهار من لبن لم يتغير طعمه،