{وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ} كأن هذا مما يوحي أيضاً بأن التوبة نفسها لا يكون لها أثر إذا لم تنطلق أنت في اتباع ما أنزل الله إليك. وهنا
{لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ} (آل عمران: من الآية28) أعطاهم صورة عامة عن ماذا؟ عن واقع الحياة فلا يدفعك ملك هناك تراه
لو نعقل ونفهم، أن كل ما يتوعدنا به الآخرون في هذه الدنيا، لا يساوي الحسرات والندم الذي قد يتعرض له الإنسان يوم القيامة إذا قدم على الله
هل يمكن أن نثور على معاصي معينة, ونترك المعاصي الكبرى التي تحول دون أي تأييد من جانب الله؟ بل التي تكون سبباً لبقاء الانتقام الإلهي قائماً ضد من
فإذا كان الإنسان يسارع هنا في الدنيا من أجل أشياء يريد أن يحصل عليها، وهو لا يبالي أجلالا كانت أم حراماً، ولا يبالي في ذلك الموقف الذي دخل فيه